يعتمد البحث السريع على الكلمات الموجودة داخل عنوان المادة فقط، أما البحث المتقدم فيكون في كافة الحقول المذكورة أعلاه
كُن الأول ... لفتح نقاش حول موضوع هذا المقال
08:29 ص
03 مايو 2014
لقد نشأت فكرة الاختصاص في فروع الطب والجراحة بعد تأسيس الكلية الطبية وترسيخ قواعدها، وذلك لرفد الهيئة التدريسية بالكوادر العراقية بدل الأساتذة الأجانب. في البداية، وبالرغم من وضوح الهدف، لكن مراحل الإختصاص كانت بطيئة ومتعثرة، وفي بعض الأحيان لم ترتقي للمستوى المطلوب، حيث أضطرت عمادة الكلية الاعتماد على وسائل التدريب وشهادات الإختصاص من الخارج.
وما أن بزغت شمس الاختصاصات العراقية حتى عادت إلى مسارها الصحيح لترفد كليات الطب والمستشفيات التعليمية بالكوادر العراقية الكفوءة. ولا يمكن للباحثين في تاريخ الطب العراقي الحديث أن يهملوا الدور الأساسي الذي لعبه عمداء الكلية، وخاصة الأستاذين هاشم الوتري وصائب شوكت في تأسيس و تطوير الكلية الطبية وصولاً إلى مرحلة الاختصاصات الطبية.
وغيرها من العناوين التي تسرد المسيرة منذ تأسيس الكلية الطبية العراقية عام 1927. وتبين جهود كوكبة من الأطباء الذين بذلوا الكثير من الجهد والصبر من أجل تحقيق الجودة و الكفاءة العالية لدى الطبيب العربي. مقال ممتع وجميل ومفيد.
المقال كاملاً بقلم الدكتور سعد الفتّال تجدونه في الرابط أعلى الصفحة
البريد الالكتروني للكاتب: s.al-fattal@sky.com
هذا والموقع يساعد المؤلف على نشر إنتاجه بلا مقابل من منفعة معنوية أو مادية، شريطة أن يكون العمل متوفراً للنسخ أو النقل أو الاقتباس للجمهور بشكل مجاني. ثم إن التكاليف التي يتكبدها الموقع والعاملون عليه تأتي من مساعدات ومعونات يقبلها الموقع ما لم تكن مرتبطة بأي شرط مقابل تلك المعونات.
الموقع قائم على مبدأ الترخيص العام للجمهور في حرية النسخ والنقل والاقتباس من جميع المحتويات والنشرات والكتب والمقالات، دون مقابل وبشكل مجاني أبدي، شريطة أن يكون العمل المستفيد من النسخ أو النقل أو الاقتباس متاحا بترخيص مجاني وبذات شروط هذا الموقع، وأن تتم الاشارة إلى منشورنا وفق الأصول العلمية، ذكرا للكاتب والعنوان والموقع والتاريخ.
0 التعليقات